jeudi, février 09, 2006

La SCIF filiale de l'ONCF.

IL EST TEMPS DE REHABILITER CE FLEURON DE L’INDUSTRIE MAROCAINE QU’EST LA SCIF FILIALE DE L’ONCF, OUTIL DE CREATION DE RICHESSE ET D’EMPLOI, MUTILEE ET ENTERREE

"A ce sujet un cadre supérieur de la SCIF a écrit dans une revue spécialisée que :
De 1985 à 1995, l’ONCF avec sa filiale la SCIF, avait pu atteindre un taux de valeur ajoutée très appréciable au niveau de l’industrie de la fabrication des locomotives sophistiquées et des voitures climatisées de standard européen type corail, de 50 à 60%.
Ce niveau d’intégration industrielle était comparable à celui des européens.
L’exportation vers des pays arabes et africains, très faisable s’est heurtée malheureusement à des difficultés financières et de garantie de la part du ministre des finances de l’époque.
Malgré tout, la SCIF avait bien réussi en 1994, une opération en compétition internationale avec le Gabon pour un montant de 150 millions de DH, mais qui s’est heurté à des problèmes de garantie du ministre des finances."
En matière d’exportation par le Maroc de biens d’équipement intégré à plus de 50% ça devait être une première
Avec le génie et le savoir-faire marocain et la Finance arabe, dans la transparence et l’honnêteté, le Maroc à travers la SCIF, pourrait construire les rames tellement nécessaires pour le développement de l’ONCF et pour l’essor de l’économie nationale qui avait pour moteur dans de nombreux pays, l’industrie ferroviaire.

1 Comments:

At 7:55 AM, Anonymous Anonyme said...

فيما يخص فلسفة الاستثمار نرى من البديهي أن اختيار البرامج الاستثمارية ينبغي له أن يرتكز بالأساس على المعايير الأساسية والبسيطة التالية :
جذب التأثير على الطلب الداخلي
قدرة هائلة لخلق مناصب الشغل
تأثير بنيوي على اقتصاديات المحلية باعتبار المقاولة كآلة لخلق الثروات والازدهار.

ينبغي إذا للمكتب الوطني للسكك الحديدية أن يتبنى هاته المعايير. لأنه ماذا وقع يا ترى سنتي 94 و 95 ؟ إن المكتب اغتال آلة الإنتاج فيما يرجع إلى الشركة الشريفة للصناعة السككية (SCIF) :
-بالشراء من الخارج القاطرات و عربات المسافرين التي كانت تصنع في المغرب من طرف لاسكيف (SCIF) و هي فرع من السكك الحديدية و زهرورة الصناعة المغربية بنسبة قيمة مضافة مهمة جدا من 50 إلى60%.و كان حين داء مستوى التركز الصناعي وهو الاندماج لعدد من الصناعات المتفاوتة النمو في كتلة واحدة,يضاهي جل البلدان الأوروبية .ألم تكن لاسكيف قد فازت سنة1994 بصفقة كانت منافستها دوليا,من أجل تموين الكابون بعربات المسافرين ,قيمتها 150 مليون درهم لولا اعتراض وزارة المالية التي لم ترد إعطاء الضمانات اللازمة.و هنا نضع سؤالا على أعضاء المجلس الإداري فيما كان دورهم آنذاك فيما يخص دور المصانع الأوروبية في هاته الصفقة؟ . ولمادا امتنع وزير المالية من إعطاء هاته الضمانات؟ و هنا بيت القصيد.

-بشراء من الخارج كدلك ,بثمن يفوق 5 مرات ثمن صناعتهما في أو راش مكناس التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية العربات المولدة للكهرباء و الأجهزة للالتقاط التيار الكهربائي على المحركات الكهربائية في القطارات.

حان الوقت إذن من أجل التفكيرمن في الزيادة في نسبة النمو بتشجيع الإنتاج القومي المنجب للقيمة الإظافية.لأن هاته هي عوامل النمو والعنصر الحقيقي للثروة العامة. و الصناعة السككية الحديدية هي وسيلة نفوذ قوية تكون في شتي البلدان المتقدمة العنصر الأساسي لانطلاق ازدهار الاقتصاد الوطني.
لنرد الاعتبار والأهلية إذن للشركة الشريفة للصناعة السكيكية (SCIF) و هي فرع من السكك الحديدية وآلة لخلق الثروات والشغل بإعطائها إياها صفقة إنجاز العربات والقطارات في شراكة مع مؤسسات أخرى تقنية أوروبية ومؤسسات مالية لبلدان عربية خليجية مثلا.

 

Enregistrer un commentaire

<< Home